بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 14 أغسطس 2017

العدد الثامن لسنة 2017 .. المسابقة العربيّة الأولى للقصّة القصيرة للشباب. .. علاء الأديب







العدد الثامن لسنة 2017

المسابقة العربيّة الأولى للقصّة القصيرة للشباب.

علاء الأديب 





بسم الله الرحمن الرحيم





ملتقى ومجلة صدى بغداد والبيت الثقافي العراقي التونسي
بدعم من مؤسسة المرايا للطباعة والنشر في بغداد- العراق
المسابقة العربيّة الأولى للقصّة القصيرة للشباب.
يعلن ملتقى ومجلة صدى بغداد والبيت الثقافي العراقي التونسي بدعم من مؤسسة المرايا للطباعة والنشر في بغداد عن إطلاق المسابقة العربيّة الأولى للقصّة القصيرة للشباب اعتبارا من تاريخ 1-9 -2017.وفقا للشروط التالية:
شروط النص:
1. يترك اختيار موضوع القصّة القصيرة لكاتبها.
2.أن لا تقل القصة عن عشرة أسطر ولا تزيد على   اربع صفحات.
3. أن تتوافر فيها مقومات القصّة القصيرة المتعارف عليها.
4. أن تكون خالية من الأخطاء اللغويّة والإملائيّة.
5. أن لا يكون النص قد اشترك في مسابقات سابقة.
وفي حالة عدم توفر الشروط واردة الذكر تعتبر المشاركة لاغية  وخارجة عن نطاق المنافسة.
شروط المشارك:
1. أن لا يقل عمر المشارك في المسابقة عن 15 سنة  ولا يزيد عن 35 سنة.
2. يقدم المشارك مع النص ما يثبت العمر.
3. يقدم المشارك مع النص نبذة قصيرة عن سيرة حياته مع صورة شخصيّة  بملف وورد واحد
4. ترسل المشاركات على البريد الإلكتروني التالي
alaaaladeeb@yahoo.com
ولا تقبل المشاركات التي ترسل عن طريق اي نافذة اخرى.
5. يبدأ تقديم المشاركات اعتبارا من 1-9-2017 لغاية 1-10-2017.



الامتيازات:

1. تطبع وتنشر للفائز الأول والثاني والثالث مجموعة قصصية مشتركة من قبل مؤسسة المرايا للطباعة والنشر ببغداد. وتخصص لكل منهم نسخة مجانيّة ترسل لهم على عناوينهم البريديّة.
2. يمنح الفائز الأول وسام صدى بغداد للقصة القصيرة لعام 2017.وشهادة فخر من صدى بغداد والبيت الثقافي العراقي التونسي.وتتم دعوته لحضور إحدى مهرجانات البيت الثقافي العراقي التونسي بتونس.
3. يمنح الفائز الثاني شهادة فخر من ملتقى صدى بغداد والبيت الثقافي العراقي التونسي.
4.يمنح الفائز الثالث شهادة فخر من ملتقى صدى بغداد والبيت الثقافي العراقي التونسي.
نتمنى للجميع التوفيق والفوز بهذه المسابقة تدعيما للمشهد الأدبي في بلداننا الحبيبة.
علاء الأديب
ر. ملتقى صدى بغداد
تونس
1-8-2017

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق