مجلة صدى بغداد
العدد الثاني لسنة 2019
فلتطمئني
للشاعرة السورية صافي احمد
فلتطمئني..
أنا لا أحبك إنما
سافرت فيكِ لمنتهى ما ينبغي
أو ربما لا ينبغي
أنا لا أحبك إنما
أبحرت فيك كأنما أنا سيد الإبحار في عمق المخاطر ِ
والمهالكْ..
أنا لا أحبك إنما
إن متُّ من فرط الهيامِ
ومرَّ بي أجزاء جزء من خيالكِ
عابرا
أحيا كأني لم أمتْ.
أنا لا أحبك إنما
سافرت فيكِ لمنتهى ما ينبغي
أو ربما لا ينبغي
أنا لا أحبك إنما
أبحرت فيك كأنما أنا سيد الإبحار في عمق المخاطر ِ
والمهالكْ..
أنا لا أحبك إنما
إن متُّ من فرط الهيامِ
ومرَّ بي أجزاء جزء من خيالكِ
عابرا
أحيا كأني لم أمتْ.
وأحسُّ أني عشتها وقد انتشيتُ برشفها
/أنفاس عشقٍ/ تحسنينَ ببعضها أن تجعلي كلَّ الحياةِ
حدودها
بكِ .. منكِ.. أو ما بين وصلك وارتحالكِ
فاطمئني
إنني ما عدتُ حراً...
إنني
رهن اعتقالكْ
......
صافي_Ah
/أنفاس عشقٍ/ تحسنينَ ببعضها أن تجعلي كلَّ الحياةِ
حدودها
بكِ .. منكِ.. أو ما بين وصلك وارتحالكِ
فاطمئني
إنني ما عدتُ حراً...
إنني
رهن اعتقالكْ
......
صافي_Ah
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق