بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 6 فبراير 2016

العدد الثاني لسنة 2016 ... فنان وسيرة ... الموسيقارالتونسي محمّد النّاصر بالحاج خليفة



العدد الثاني لسنة 2016

فنان وسيرة 

الموسيقارالتونسي محمّد النّاصر بالحاج خليفة 





- المغنّي و الملحّن : محمّد النّاصر بالحاج خليفة من مواليد جزيرة جربة و أصيل مدينة قصور السّاف من محافظة المهديّة بالسّاحل التّونسي.
زاول تعلّمه الابتدائي و الثّانوي بكلّ من المهديّة و قصور السّاف شعبة آداب.*
- التحق بالمعهد الوطني للموسيقى بمدينة سوسة و تخرّج منه سنة 1995
- إشتغل بالتّنشيط الموسيقي بكلّ من دور التّعليم و الثّقافة و الشّباب و نوادي و رياض الأطفال.
- لحّن في جميع الأصناف الموسيقيّة : معزوفات - سمّاعيّات- لونغات- قصائد و أغان مختلفة كما لحّن للأطفال
- بدأ الغناء و التّلحين في سنّ مبكّرة واعتبر أصغر ملحّن موسيقي بالجمهوريّة التّونسيّة لسنة 1989
- أسّس و قاد عدّة فرق و نوادي موسيقيّة و كورالات الأطفال بولاية المهديّة واعتبر سنة 1988 أصغر مدرّب و منشّط موسيقي بالجمهوريّة التّونسيّة.

- أسّس و قاد فرقة (الصّفاء) للموسيقى بقصور السّاف و كانت أوّل فرقة من نوع الأوركسترا بالولاية و أوّل فرقة محترفة بعناصرها و أصدر أوّل ألبوم غنائي لها من تلحينه سنة 1996
- تحصّل على الجائزة الأولى من معهد الموسيقى بباريس فرنسا عن بحثه السّمعي في الموسيقى المتوسّطيّة سنة 1994
- مثّل تونس بألمانيا و عرضت أعماله خاصّة بمدينة بلون سنوات 2002 /2004 /2006/ 2008
- تحصّل على الجائزة الأولى في الغناء و التّلحين مرّتين متتاليتين في مهرجان الموسيقى لدور الشّباب و الثّقافة بتونس سنتي :2009 و 2010

- مثّل تونس بالجزائر في الموسيقى الشّبابيّة سنة 2010.
- عضو مؤسّس بالجمعيّة الثّقافيّة " تاج" بمدينة المنستير.
- عضو بالجامعة المغربيّة للشّعر.
- عضو بجمعيّة إبداع الثّقافيّة المصريّة (بيت كل المبدعين العرب).
- عضو بالبيت الثّقافي العراقي التّونسي.
- عضو مؤسّس بجمعيّة التّكافل الاجتماعي بقصور السّاف.
- ناشط فعّال بأغلب المنظّمات و الجمعيّات التّونسيّة كالشّبيبة المدرسيّة والمضايف و الجولات و الكشّافة و العمل التّطوّعي

- له اهتمام خاصّ بالشّأن الأدبي نثرا و شعرا و كتب و لحّن العديد من القصائد لأغلب الشّعراء التونسيين و العرب و أوّل من أثّث الملتقيات الأدبيّة موسيقيّا بإنتاجه الخاصّ و لحّن الأناشيد الرّسميّة لأغلبها.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق